أصبحت لدى قطر عادة الخروج على الإجماع العربي والدولي بشأن مختلف القضايا، آخرها موقفها من إدانة الغزو العسكري التركي لشمالي سوريا.
واعتبر وزير الدفاع القطري، خالد بن محمد العطية، أن ما تقوم به تركيا في الأراضي السورية «ليس بجريمة»، في إعلان صريح على إصرار النظام القطري في التحالف مع كل ما من شأنه دعم الإرهاب.
وبذلك فقد اختارت قطر الوقوف إلى جانب الغزو التركي، وهو موقف ليس بمستغرب على تنظيم الحمدين، حيث اعتبر وزير الدفاع القطري أن ما تقوم به تركيا في محافظتها على وحدة أراضي سوريا لم تقم به الجامعة العربية.
يذكر أن قوات تركيا وفصائل سورية مسلحة موالية لها، شنت الأربعاء الماضي، هجوما على المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
كلاب مسعورة مصيرها محتوم عليهم لعنة الله الخونة
وهل يجرؤ على ان يفعل غير ذلك فلحيته بيد الاتراك وسيفعل ما يؤمر وعن يد وهو صاغر , ولا خيار آخر إلا أن يكون مع الإجماع العربي هذا لو عقل , ولكنه ورث العناد والخلاف والخروج عن الجماعة عمن سبقوه من ابائه واجداده ,على شنو عجزنا نفهم ,وكما قال أحدهم
(دوحة سادها زعيط ومعيط واللي ما سلـــــم من لجته ظله ***تستحق ما نالها من قطاعة ومن ضيم وحق تضمحل وتفنا)
اعنبوكم ازعجتونا على كلب مات شقجي وتذبحون وتقتلون اطفال ليل نهار ولكن الامر لله من قبل وبعد وسوف ترون باعينكم عذلبكم بالدنيا قبل الاخره ان شاءالله
عقدة «خالف تُذكر» أو «خالف تُعرف» ،هي السياسة أو النهج الذي تنتهجه دولة قطر منذ زمن،؟؟وهو المتوقع سلفا،عند أي إجتماع أو مؤتمريتعلق بأوضاع المنطقة..
عقدة «خالف تُذكر» أو «خالف تُعرف» ،هي السياسة أو النهج الذي تنتهجه دولة قطر منذ زمن،؟؟وهو المتوقع سلفا،عند أي إجتماع أو مؤتمريتعلق بأوضاع المنطقة..
حكاية قطر ومساندتها لتركيا ، تذكرني بحكاية الثعلب مع اهل القرية والذيب ، واللتي صارت مثلاً يُردد ..
.. تقول الحكايه ..
.. هجم الذئب على اهل قرية واختطف شاةً ، فزعوا اهل القريه لمطاردة الذيب بأسلحتهم ، وهم يتنادون فيما بينهم ، ارموه ارموه ارموا الذيب ارموه ، وكان هناك حصني ( ثعلب ) ، يجري بجانبهم خلف الذيب ، وهو يردد على اسماع الذيب ، والله مانرميه ، كل ماقالوا اهل القريه ارموه يقصدون الذيب .. الحصني يردد قوله والله مانرميه ،،
,, قصد الحصني من ترديد قوله ، والله مانرميه ، ان يكون له عند الذيب معروف لأنه فزع معه ، ويترك له الذيب شيئاً من الشاة كاالكرش والمصران ,,
,, هذا هو موقف قطر مع تركيا وإيران ، كموقف الحصني مع الذيب ، وهم لن يجنوا إلا إستحقاراً مِن مَن فزعوا معهم ، لأنه خاين أمته لا ينفع الآخرين الذين خان امته من اجلهم ، ولا قيمة له بين امته وقوميته وهو خائن لهم ..
.. بل الحصني اوفر حظاً من هؤلاء الحمقى الخائنين البائسين ، لأنه الحصني ربما يجد شيئاً من بقايا الشاة ,, بينما خونة العرب في قطر ، لن يجدوا شيئاً ، لا بل ، هم الطبق الشهي التالي للعلوج والعجم ..
.. وهذه هي نهاية كل خائن لإخوته ولأبناء عمومته وقوميته وعروبته بشكل عام ..
لا يستطيع ابن عطيه ان يتفوه بكلام يغضب الاتراك فهو كالامعه يردد ما يطلب منه
اترك تعليقاً