روت المواطنة ” أم نورة” قصة بيعها بيع الشاي منذ 7 سنوات وتعرضها لبرودة الشتاء خلال ذلك من أجل ابنتها الكفيفة.
وقالت “أم نورة” في برنامج الراصد: “بدأت منذ سبع سنوات في بيع الشاي وكنت لاامتلك عربة، أما الآن فقد أهدتني واحدة يجزاها الله خير هذه العربة، ثم بدأت أزيد في المشروع وأضفت إليه الفطائر والحلى وبعض الأشياء الأخرى”
وأضافت أم نورة : “الحمد لله كل جيراني بالمكان طيبين وكل واحد يدور رزقه، لكن البلدية يقولون ممنوع المكان وهو صح ممنوع، والحل يقولون روحوا الحدائق، ولما ذهبت الحدائق وجدتها مسموح فيها بعربة أو عربتين فقط ووجدتها مليانة، و اضطررت للجلوس بالبيت”
وتابعت أن ابنتها كانت معاقة من الأول لكن كانت تمشي وتروح وتلعب، لكن بعد وفاة أبيها منذ 10 سنوات فقدت النظر، وأنا قلت يمكن من السمنة لأن كان وزنها 250 كيلو، وجائتني قناة MBC وعملوا حلقة وتم التبرع بالعملية، وبعد تسوية العملية، نزل وزنها إلى 60 كيلو ، لكن الآن تخاف تمشي ”
واختتمت: “أنا ليس لي دخل آخر غير هذا والضمان يمشي لي 1200 ريال، وأطلب من البلدية يعطوني ترخيص البيع على الرصيف” مشيرة أنها منذ عامين ونصف وهي تعمل من بعد الظهر حتى الواحدة ليلا.
التعليقات
الله يكون بعونها ويشفي ابنتها
قادر الله يفرج كربك ويزيح همك فالخير في امة محمد صلى الله علية وسلم إلى يوم القيامة
الله يفرجها عليك وعلى كل مسلم
الله يكون بعونها
شغلة بيع الشاهي في الحدائق والطرقات صارت
مهنة من لامهنة له
خاصه عند النساء
اشوفهن صابرات الله يكون بعونهن غير المعاكسات الي يتعرضون لها من بعض الشباب الله يصلحهم
والي يحسسونك ان الشاهي كان ممنوع وفجأه سمحو به
مغير رايحين جايين
تحولو لمدمنين شاهي
??????
اترك تعليقاً