نفى رئيس مجلس إدارة مجموعة فتيحي القابضة أحمد حسن فتيحي، ما تردد حول جلب الأحجار الكريمة للرزق والخير.
وقال أحمد فتيحي،إنها خرافة ولا تنفع ولا تضر، مشيرا إلى الأحجار الكريمة لا تضر ولا تنفع ولا تجلب الخير ولا تدفع الشر.
وأوضح أن سبب ترويجها بهذه الطريقة يرجع إلى دعاية أطلقها تجار الأحجار في العالم إبان الحرب العالمية الأولى والثانية التي نتج عنها ركود في بيع الأحجار.
وتابع أن تجار الأحجار وقتها وضعوا لها مواصفات خاصة، وربطوها بالأشهر وأعياد الميلاد للتبارك، وشاع تداولها ورواجها بكثرة في الأسواق، موضحا كل من يؤمن بأن الأحجار الكريمة تجلب الخير أو الشر أو الرزق، أن يصحح معتقداته ويرجع ويتوب إلى الله عز وجل.
التعليقات
صحيح كلامك بس في خواتم مسكونه واكبر دليل خاتم النبي سليمان
نعم صحيح وهذا خطر جداً لأنه يوقع الإنسان في الشرك والشرك هو أخطر شيء يبغضه الخالق سبحانه وتعالى، الرزق والخير يأتي بتقرب لله عزوجل بصلاة والعبادة والصدقة للفقراء والمساكين واطعام الحيوانات وأماطة الاذي عن الطريق مثل أن تجد زجاج أو مسامير او تجد عائق خطر هذا عند الله قد يدخلك الجنة .
صدقت ..
.. النفع والضر بيد الله سبحانه ، ولا جالب للرزق الا هو ..
هذا معتقد سائد عند الملالي،وكل من والاهم وآمن بمعتقداتهم وطقوسهم..
بكرا اشتري حجاره كريمه مدام تجلب الرزق والرزق من عند الله
اترك تعليقاً