كشف الفنان العراقي جلال الزين كواليس انتحار زوجته بعد اتهامه بقتلها ، وذلك في أول ظهور له بعد مرور 7 أشهر على وفاتها.
وقال الزين في لقاء تلفزيوني إنه أحب زوجته منذ اليوم الأول لهما معاً وأنه كان يُحبها ولا يزال يُحبها ،مشيرا إلى أنه عاش مع زوجته كأي شريكين حياة طبيعية، حتى توفيت والدة جلال بعد عدة أشهر مما دفعه إلى اتخاذ القرار بأن ينتقلوا إلى منزل العائلة حيث يقيم شقيقاه فيه فقط وبالفعل تعايشوا جميعاً معاً داخل منزل العائلة.
وأضاف أن زوجته كانت سعيدة بحياتها معه وأنه أصبح لها هدف في الحياة بعد الزواج عكس ما كانت عليه سابقاً، مؤكدًا بأنها كانت تحبه جداً لدرجة أنها تحضر له الأطعمة التي تتماشى مع الدايت الخاص به.
وأشار إلى أن زوجته طلبت منه أن تزور والدتها وهو ما وافق عليه جلال وحاولت الراحلة التواصل مع شقيقتها لتنظيم اللقاء إلا أن المحاولات فشلت لأن أهلها رفضوا ذلك وهو ما أحزنها قبل انتحارها بأيام قليلة مما دفعه لاتخاذ القرار بزيارتهم يوم الجمعة مُعلقاً “وليحصل ما يحصل”.
واتجه جلال برفقة شقيقه بلال من أجل إحضار الفطور قبل أن يرد اتصال من شقيقهما الثالث ويخبرهما بأنها انتحرت بطلق ناري، وعاد الفنان للمنزل ليجدها غارقة بالدماء وكانت تلفظ أنفاسها الأخيرة بسبب الطلق في صدرها واتجه بها مباشرةً إلى المستشفى حيث أُعلن عن وفاتها هناك.
httpv://youtu.be/gsCfIsgHnkE
التعليقات
كاذب هو و أخوانه ذبحوها
شوشرة ولغط هواية عيني : زواج مختلف لأنه كانت في غير عالم وصارت بغير دنيا : كانت في خلاف مع أهلها : وعايشة ويا صديقتها : أخفت الجانب المظلم : كانت بنت ناس بنت عالم : الزواج لازم يكون ما يكون شلون ما كان : كل شيء لازم ألقاه في هذا الشخص : نص دين ونص دنيا : ليش أنتي عايشة في مشكلتك : شنو صار في هذه الدوامة الحزينة : الانتحار صار بسبب تحولها من لا شيء إلى شيء : شيء مهم : لم يطلبها من أهلها : مو صغيرة : أخذت لها بيت : وعملها عدية : توفت أمه : فرغ البيت : بقى في البيت أخوانه : جابها البيت عندهم : : تطبخ لهم ربما : تخدمه وتخدمهم ربما: وعمل زعيم : وتشاور معهم : كلش سعيد : كانت سعيدة : من لا هدف إلى هدف : تلبسه : تشجعه : انا بيتوتي : ما أطلع : ما آكل في مطعم : كلش منعزل : وفيه محيطين به يقعدون يمي : أكلي كله ناشف : تطبخ وتصلح حلويات : قالت له أريد اشوف أمي : وطلعوا فاصل : حوار نار
طيب
اترك تعليقاً