كشف المؤلف الكويتي مشاري العميري، أن الفنان الراحل مشاري البلام، طلب تغيير نهاية مشهده الأخير في مسلسل “الوصية الغائبة”.
وأوضح العميري، أنه كان من المفترض أن ينتهي دور البلام في هذا المسلسل بعد إصابته بالجنون، ولكنه طلب منه أن تنتهي بموته.
وأشار إلى أن البلام قال له: “أنا لا أريد أن تكون نهاية الشخصية التي ألعب دورها بهذه الطريقة بل أريد أن تكون نهاية يتذكرني بها الجمهور”.
وأضاف: “طلب مني أن تكون النهاية هي مشهد موته في السوق، وبالفعل وافقت على طلبه وكتبت المشهد سريعا وأرسلته للمخرج المنفذ”.
وتابع: “سبحان الله وكأنه كان يريد توديع جمهوره بهذه الطريقة”.
التعليقات
سبحان الله ..
الله يرحمك يا مشاري فأنت إنسان بمعنى الكلمة ولك منا الدعاء بالرحمة والمغفرة والعتق من النار ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .سمعت لقاء مشاري على الإذاعة السعودية مؤخرا خلال العام الحالي كان مدججا بالمحبة لجمهوره وكان على مستوى التواضع الجم والمسؤولية الحقة
إن عدد الأنوية الممثل بعدد الأنوية حول النواة في وحدة مجموع الأنوية هي الماء الذي نشربه وهو الهواء الذي نستنشقه وهو الحياة في تنوع غذائنا وهو الصناعة في ملبوسنا وهو الطاقة في آليات حياتنا وهذا العلم هو الثقالة الفراغية المغناطيسية للكتلة الذرية وطبعا الكتلة الذرية هي نواة الذرة وأما الكتلة النووية فهي تمثيل محيط الذرة
لن أتقاعد حتى يوم بلوغ سن الستين بعد عامين بحول الله وسأظل أبحث عن معبر
التوزيع الإلكتروني هو جمع دلالة تمثيل للفراغ الثقالي العددي في فراغ جديد أقل عددا ولكن له دلالتين ممثلتين هما قياس العنصر على ذراته ومن ثم قياس العنصر على العناصر بوحدات مشتركة مختلطة ممثلة للفراغ المنتظم والثقل المنتظم والثقالة المحورية معا بكل منهما ولكل منهما بمحور خلف محور في محور جديد ومعبر عن الدرجات تباعا
لولا أن ألهمني الله أن أنفق كل مالي وهباتي على تضميد جراح المظلومين لكنت في عداد المجانين الآن ولكنها السعادة الحقيقية أن تخرج من الدنيا إلى الدنيا بعلمك النافع بحول الله
المحيط النووي لأي نواة ذرة هو مجموع الفراغ العددي الأقرب في تمثيل الثقل العددي الأقصى
سادة القرار ؛ محيط الذرة محيط مغناطيسي ؛ محيط عددي ؛ عددان موحدان في عدد ممثل لهما أو بهما ؛ هما درجة الارتباط النووي ودرجة الثبات المغناطيسي ؛ فلا ذرة في الوجود من حولنا ليس لها أذرع نووية
هل التقاعد هو الغائب المنتظر للحل الذي ينسي الماضي ويطمس عليه .. كلا .. إنها أمانة العلم
سألته مرة ماذا تريدون : قال تقاعد
شكرا للدراما عندما تصور في مشهد ما كامل مشهد الظلم
كم من الصفعات يحتمل الوجه !!!!!!!!!!!
أليس الجنون حاضرا… في العديد من التجارب الحياتية !!
ما شعور أحدكم بالله عليكم
ورئيسه يقول له نحن كذبنا عليك قاصدين
الشامتون كثر لكن النضال في عز الوطن والعلم لا يقبل مطلقا كلمة لا
ماذا تفعل وأنت تسمع كلمة لا
ثم لا
ثم لا
ثم لا
ثم لا
ثم لا
١٨ عاما وهم يقولون لا
قالوها مرة واحدة
لا
هما حرفان لكنهما حرقان حرق في الفؤاد وحرق في الذاكرة
التعيس قد يكون مشروع بئيس في خضم مشاريع وأعمال صناع التعاسة
مشاهد تعبر عن الألم المضاعف مثل إحساسي الشخصي بالظلم المركب
مانع وقع
اترك تعليقاً