تعتبر ساعة ” الصفاة ” من المعالم التاريخية في الرياض حيث ظلت شامخة لمدة 60 سنة واشتهرت بنغماتها الأنثوية عند إعلانها للوقت.
وذكر تقرير تلفزيوني لبرنامج ” الراصد ” أن هذه الساعة كانت بصوت نسائي وكان جديد هذا الصوت على الناس، ويأتون إلى هذا المكان يريدون أن يشاهدون هذه المرأة تدخل أو تخرج، في اعتقادهم إنها داخل هذه الساعة.
وأضاف التقرير أن ساعة ” الصفاة ” توقفت وتعطل كل شئ فيها، ولكنها لفتت أنظار سياح من أستراليا.
وقال أحد السياح : ” عجبتني كثيرا هذه الساعة فهي رمزًا جميلًا لهذا المكان”، حيث تعتبر هي الأولى ولا يوجد مثلها في الشرق الأوسط إلا واحدة في بيروت.
التعليقات
أوقفت.. تعطلت.. انتهت..
بعد ٦٠ سنة وين راحت تلك الأنثى المسكينة.. هل أصبحت اليوم في دار المسنين !!
ودنا يكون كاتب الخبر من العنصر النسائي
على الاقل نرتاح من سماجة بعض الاشكال
اجل ساعه بنغمه اونوثيه
جايب خبر حصري
معلم جميل ..
اترك تعليقاً