رد الدكتور المصري مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر، على سؤال ورد إليه من أحد المتابعين قال فيه: خطبت واحدة ولما روحت عندهم تعلقت بأختها، فماذا أفعل؟
وطالب مبروك عطية، الشاب بأن ينظف قلبه وأن يطلب من الله أن يصلح حاله، متابعًا: “على أي شيء خطبت هذه الفتاة وعلى أي شيء تعلق قلبك بأختها.
وأضاف مبروك عطية : ” لو أنك خطبت أختها التي تعلق قلبك بها، لكان قلبك تعلق بأختها التي تعد خطيبتك، فأنت في قلبك شيء ولا بد أن تسأل الله أن يخلصك منه”.
وتابع: “لا تكسر بقلب خطيبتك التي خطبتها وقلبك مطمئن لتكون أم ولدك، الحمد لله بقى إن قلبك متعلقش بأمها”.
واختتم : “للمجتمع بتاعنا وأنا خبير به، لما خطيب أختِك يأتي بلاش أقابلها بالابتسامة العريضة وأبقى على سنجة عشرة، وبلاش فرك قدامه، يجب التخلص من كل هذا، فالخطيبة قد تكون مكسوفة متجيش أنتي وتشوفيه عايز إيه سيبي أختك”.
التعليقات
الاختلاط ساس المصائب
الخسيس غير رايه لما شاف الاخت اجمل من الخطيبه .. احسنت يا شيخ مبروك في ردك على اسائل المتقلب عقليا و فكريا
احسنت و احب ردودك علي المتابعين لك
تفصيل وشرح جميل ياشيخ مبروك،
جزيت خيرا
اترك تعليقاً