في مشهد لن تراه في الإعلام الغربي، الذي طالما “تشدق” بحقوق الإنسان، تجد في شوارع أوكرانيا، النساء مكبلات على أعمدة الشوارع، يتم جلدهن على مرأى ومسمع الجميع، وسط صمت تام من الحكومة.
وأثارت مقاطع فيديو وصور وثقت الاعتداء على النساء في أوكرانيا بتلك الطريقة المهينة، سؤالا وحيدًا: “أين منظمات حقوق الإنسان؟”.
وفضحت الحرب الروسية الأوكرانية ازدواجية الغرب، فتلك المشاهد ليست في أفغانستان، أو دولة عربية، وإنما في اوكرانيا وبدعم غربي كامل.
وفي هذا السياق، علق المحلل السياسي أحمد الفراج على تلك المقاطع بقوله: “هذا المشهد الذي ينتمي لعصور الظلام يحدث في اوكرانيا اليوم ، والإعلام الغربي الحر لم ينشره ولن ينشره ولن يستنكره، ولن يتحدث عنه ساسة الغرب”.
وأثارت تلك المشاهد جدلا واسعا، ففي الوقت الذي تحافظ مجتمعاتنا العربية على عيش المرأة حياة كريمة، تضمن لها حقوقها، تجد نساء الغرب كالأوكرانيات والكنديات مضطهدات.
التعليقات
ما فهمنا القصة. واضح ان الصور هي لاحتجاج من النساء وليس جلد.!
سافرت احدى بلدان الغرب ووجدت امرأة عجوز عمرها فوق الثمانين عام سألتها سؤال قلت لها أنتي عمرك كبير المفروض أنك في هذا الوقت تتقاعدي وترتاحي قالت لي انه اولادها تخلوا عنها ولا تملك المال حتى تعيش بينما أمهاتنا واخواتنا …. هناك من هو مسؤول عليهم
الحمدالله على النعمةاولاً الاسلام و الامن والترابط الا الاجتماعي والله يحفظ المملكة العربية السعودية
الغرب منافق ومخادع ولئيم والحرب الاوكرانية فضحت نفاقهم واظهرت سوئاتهم
نعلم ان الغرب يبحث عن مصالحه ويكره المسلمين ويحاربهم ويستغل العرب بحقوق الانسان والعرب مستسلمين لما يقوله لهم الغرب ويحاولون ارضائهم …. العرب بحاجه للتكاتف وبناء القوة ومعامله الغرب الند للند وعدم الاستسلام لهم وايضاح فضائحهم
لا حقوق لهم ولا حرية ولا كرامه
الاسلام الحقيقي هو اللي كفل للمرأة
حقوقها وكرامتها وحريتها بحدود وليس
بدستور او قانون
إنها معركة الكرامة المستمرة بين الإنسان الكريم وبين الإنسان اللئيم على وجه هذه الأرض
اترك تعليقاً