هاجمت الفنانة المصرية دينا، الفنانة السورية سلاف فواخرجي، بسبب تصريحاتها الأخيرة حول معتقداتها الدينية وحديثها عن عذاب الآخرة.
وكانت سلاف فواخرجي قد صرحت في وقت سابق بأنها مقتنعة بأن الله “لن يحرق عباده”، قائلة: “لا يوجد عقاب في الآخرة بل جنة فقط، الله جميل وأحلى من أن يحرق عباده لذلك لا يوجد نار، وأرفض تكفير إنسان.
وفي هذا السياق أبدت دينا غضبها قائلة: النار موجودة في الآخرة بكل تأكيد، مؤكدة أنها على يقين بوجود عقاب إلهي في الآخرة.
وتابعت دينا: أؤمن دوماً بأن الله غفور رحيم، وإني هدخل الجنة برحمة ربنا سبحانه وتعالى.
التعليقات
يبدو ان الفنانه السوريه عندها احد مفاتيح الجنه من الخامنئي او المغبور الخوميني اللي كان يوزع المفاتيخ على الجنود اثناء العرب العراقيه الايرانيه
أمي تحبني و أنا أبادلها الحب و تقول لي دائما 1 + 1 = 5 لكن معلم مادة الحساب الذي لا أحبه يعلمني الحقيقة الصحيحة أن 1 + 1 = 2 و يكرر المعلومة حتى أغير تفكيري إلى الصحيح و لكن حبي لأمي جعلني أصر أن الناتج 5.
في الاختبار كتبت أن 1 + 1 = 5 حسب اتباعي لأمي و حبي لها رغم أن زميلي الذي يحب أمه كتب كما علمه المعلم.
ظهرت نتيجة الاختبار برسوبي و نجاح زميلي في الفصل.
أخبرت والدتي أنها السبب في سقوطي …. ردت بصراخ لست مسؤولة عن خطأك فقد علمك المدرس الصح من الخطأ وكان عليك اتباعه و العمل بنصيحته.
حزنت أمي و حزنت على نفسي لعدم استطاعتي تبديل شيء في ورقة الاختبار ولكن لا ينفع الندم ولا ينفع معاتبة والدتي ولا معاتبتها لي و ليس من العدل أن أنتقل إلى الصف الأعلى مثل زميلي الذي سمع نصيحة المعلم.
لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۚ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ (20)
كَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۚ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (7)
لاحول ولا قوة إلا بالله
قال الله تعالى : (( الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ ۙ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ))
الحمد لله رب العالمين الذي فضلنا على الناس بالإيمان به و أنه هو العدل
فكيف يكون العدل و يساوي بين الظالم و المظلوم ؟
فليس من العدل أن تعبد الله وحده لا شريك له و تأخذ الحلال و تترك الحرام و تعمل الصالحات
و هناك من يشرك به و لا يعرف الإيمان و يترك الحلال و يأخذ الحرام و يعمل المنكرات و الخبائث
و في النهاية يحصلوا على نفس الجائزة بالتساوي
حتى أهل الجنة درجات أي كل واحد حصل على مرتبته حسب عمله وجهده
الرحمة من العدل لأن الله عز وجل حرم الظلم حتى على نفسه.
اترك تعليقاً