قال مستشار في العلاقات الأسرية والنفسية وخبير التدريب الدكتور هشام العسلي، إن محاولات التقليد والمقارنات هي السبب الرئيسي في ارتفاع حالات الطلاق.
وأشار هشام العسلي، إلى عدم اللجوء للمختصين مشكلة تضر العلاقة جدا، موضحا أن التأهيل الحقيقي لنجاح العلاقة الزوجية هو الاحتواء وتفهم الاحتياجات ما يوصل للشعور بالأمان لدى الطرفين.
وأبان أن فترة الخطوبة هي أهم فترة في العلاقة الزوجية بشكل كامل والتأسيس الصحيح مهم جدا، مشيرا:” من خلال الاتفاق على المباديء والخطوط العريضة التي تحكم العلاقة”.
د.هشام العسلي – مستشار في العلاقات الأسرية والنفسية وخبير التدريب: محاولات التقليد والمقارنات هي السبب الرئيس في ارتفاع حالات الطلاق وعدم اللجوء للمختصين مشكلة تضر العلاقة جدا @heshamalasali#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/LPMbBSckEk
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 31, 2022
د.هشام العسلي – مستشار في العلاقات الأسرية والنفسية وخبير التدريب: التأهيل الحقيقي لنجاح العلاقة الزوجية هو الاحتواء وتفهم الاحتياجات ما يوصل للشعور بالأمان لدى الطرفين@heshamalasali#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/o4Tppc9R01
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 31, 2022
د.هشام العسلي – مستشار في العلاقات الأسرية والنفسية وخبير التدريب: فترة الخطوبة هي أهم فترة في العلاقة الزوجية بشكل كامل والتأسيس الصحيح مهم جدا .. من خلال الاتفاق على المباديء والخطوط العريضة التي تحكم العلاقة@heshamalasali#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/s5UKN0WW5d
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 31, 2022
التعليقات
ماهو الظن بشخص
يتم تكليفه بإدارة قسم أو إدارة كامله
ويطلب منه أن يؤدي العمل في هذه الإداره بما يحقق مصالح الاخرين
ويحسن التعامل مع الجميع ..
وهو لايعرف شيئا من أمر هذه الإداره ..
ولم يسبق له القيام بمثل هذا العمل
أعتقد أنه لن يحسن في إدارة هذه المنشأة والإداره
وسيقف مكتوف الايدي أمام كل مشكلة تواجهه
إن لم يتسبب في حدوث المشاكل ..
وهذا نتاج طبيعي لنقص المعرفة .. وعدم التعليم والتدريب
وهكذا حال الشاب والفتاة المقبلين على الزواج
حينما يجدون أنفسهم في مواجهة الحياة ..
وفي مواجهة تصرفات تجاه بعضهم وقرارات
قد تتسبب لهم في حدوث تصادم وإنشقاق
نتيجة جهلهم ونقص معرفتهم بهذا الوضع الجديد عليهم
فلا الوالدين .. وخصوصا الأمهات .. قد تحملوا مسئولياتهم تجاه أبنائهم وبناتهم
في تربيتهم .. وتنشئتهم .. وتعليمهم وإعدادهم لتحمل المسئوليات
ولا وسائل الإعلام تحملت مسئولياتها تجاه أوطانها ومواطنيها
في تعليمهم وتثقيفهم بأساسيات الحياة وضرورياتها
بالوسائل التي تمكنهم من بلوغ الهدف من مسلسلات وأفلام
بطريقة تعليميه تثقيفيه تترك بصماتها على المشاهدين
لتنعكس على تعاملاتهم في الحياة
ولهذا .. يجب أن يتلقى الشاب والفتاة دورات مكثفه
تثقيفيه وتعليميه لأساسيات الحياة
وخصوصا للحياة الزوجيه ..
فدرهم وقاية .. خير من قنطار علاج
إن هذه الدورات التعليميه والتثقيفيه للأزواج
لهي اكبر هدية تهدى لهم .. وخير لهم من الذهب والفضه
إن حسن قيادة السيارات والسير بها بدون مشاكل
لا يأتي بسبب نوع السياره .. أو جمالها أو غلاء ثمنها ..
إنما بسبب مدى تعلم وإتقان سائقها للقيادة والمحافظة على النظام
والتعامل بهدوء .
وفق الله الحميع لما يحبه ويرضاه .
اترك تعليقاً