أكد المحلل السياسي، أن الإعلام الأمريكي هو آخر من يجب أن يتحدث عن الحريات واحترام الحقوق، لا سيما وسط الفضائح الأخيرة المسربة لابن الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وقال الفراج: “منذ أسابيع، أتابع فضائح جو بايدن وابنه هنتر، التي يتم تسريبها من كمبيوتر هنتر، وهي فضائح اخلاقية قذرة وفساد مالي”.
وأضاف: “ولإعلام أمريكا الذي يحاضر علينا عن الحرّيات لا ينشر ولا يتحدث عن هذه الفضائح المجلجلة”، مستكملا: “آخر من يجب أن يحدثنا عن الحريات والحقوق هو جو بايدن وإعلام أمريكا اليساري البائس”.
وكانت تقارير قد كشفت أنه تم اختراق حساب “آي كلاود” الخاص بنجل الرئيس الأمريكي جو بايدن، هنتر بايدن، وتسريب الكثير من البيانات المثيرة للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتضمن المحتوى المسرب، صورا لرسائل نصية تتضمن تعاطي المخدرات وتحويل الأموال والمتاجرة بالأسلحة النارية، وفيديوهات جنسية وصورا فاضحة صحبة نساء.
التعليقات
نعلم ان امريكا حكومه وصحافه والدول الغربيه عموما يدعون الحريات وحقوق الانسان وهم يستقبلون الارهابيين ويعطونهم الاقامه والدعم وينظرون للعالم العربي نظره تعالي وفظائعهم وتعاملهم عنصري ويستغلون ضعف العرب بحقوق الانسان اللتي يقابلها ضعف عربي ومحاوله الدفاع والاعتراف بمطالبهم وكائنها شرعيه …
الان تغيرت المعادله انشاء الله ويكفي رد سموسيدي ولي العهد القوي على بايدن وان امريكا لها اخطاء في حقوق الانسان ويكفي سدن غريب وتجاهلها عن حقوق الانسان اللتي تمسها و اسرائيل واخرها مقتل الصحفيه شيرين ابو عاقله
والحقيقة كالشمس لا تخفى على من له بصيرة انظر الى المنظمات التي تنتمى للأمم المتحدة من انشأها ولماذا كل المنظمات من اجب مصلحة أمريكا لتقتص بتلك المنظمة من الدولة الفلانية لأنها لا تتجاوب مع متطلبات الولايا المتحدة وهيئة الأمم ما هي الا صورة لا مفعل لها
الغرب بصفة عامة وعلى رأسهم أمريكا لايتحدثون عن الحقوق والحريات إلا لإبتزاز
الدول فجميع هيأتهم التي تدعي دفاعها عن حقوق الإنسان لا تتحرك ولا تنطق
بأي كلمة إلا إذا الهدف هو إبتزاز دولة ما من أجل المال !!!
لكن للأسف هناك الكثير من أبناء جلدتنا من يصدقهم بل ويتعاون معهم وهو لا
يعلم بأنه يستغل أسوأ إستغلال من قبل تلك الهيئات المرتزقة من نهب اموال الدول
أتمنى أن نضرب بعرض الحائط جميع تهديداتهم وفضحهم وفضح مايسعون من اجله .
اترك تعليقاً