أثيرت تساؤلات عديدة عن سبب جعل النوبيون أهراماتهم متجه إلى النجوم وقبورهم متجه إلى ‎الشمس.

وقال الخبير الفلكي خالد الزعاق، إن الإنسان أول ما وجد على هذه الأرض شاهد السماء بجمالها وبهائها فظن أنها تتحكم بيصير الخلائق فعبدها.

وتابع أن أول من عبد النجوم هم النوبيون بأهراماتهم وجعلوا باتجاه النجوم وقبورهم باتجاه الشمس ولما تفشت عبادة النجوم فأرسل الله الرسل ليخرج الناس من عبادة النجوم.