قال مفتي مصر السابق على جمعة، إن النبي محمد صلي الله عليه وسلم رُفع إلى السماء منذ 45 دقيقة، بينما رُفع سيدنا عيسى عليه السلام منذ ساعة.
وأوضح “جمعة” أن اليوم في الملأ الأعلى مدته 24 ساعة، وفي الأرض 50 ألف سنة، الأمر الذي يعني أن الساعة الواحدة في التوقيت السماوي تعادل 2000 سنة في الأرض، وذلك بحسب ما قاله في برنامج “من مصر” المذاع على شاشة “cbc”.
وأضاف أن الإنسان إذا عاش 100 سنة على وجه الأرض، فكأنه عاش 3 دقائق في الملأ الأعلى والسماوات العلى.
التعليقات
الشيخ جزاه الله خير يتحدث عن نسبية الزمن
والزمن مثل الكتلة والسرعة أو الحركة والبرودة أو الحرارة نسبيات متفاوتة ومختلفة
الزمن يتوقف مع الحركة بينما الحركة تنتج عن السرعة والسرعة يلزمها الزمن والزمن يؤثر على الكتلة وتؤثر فيه من ناحية النتيجة لان الزمن شرط من شروط إحداث التغيير وقصر الزمن حتى الأس ١٥ بالسالب فوق ال١٠ أو حتى الأس ٢٣ فوق ال١٠ بالموجب بالنسبة للعدد المشمول بالحركة او التغيير حتى الطفيف منه كاختلاف اللون او دقة الأوزان للكتل أو الموقع حيث تبقى النسبية تفاضلية وكتبت فيهما من ٣٩ عاما
( وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ) :
قال ابن عباس : هذا وعيد لهم بامتداد عذابهم في الآخرة ، أي يوم من أيام عذابهم في الآخرة ألف سنة .
وقيل : المعنى : وإن يوماً في الخوف والشدة في الآخرة كألف سنة من سِنِيّ الدنيا فيها خوف وشدة ، وكذلك يوم النعيم
قياسا .
﴿ تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيۡهِ فِي يَوۡمٖ كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِينَ أَلۡفَ سَنَةٖ ﴾
[سورة المعارج: الآية 4]
١٠٠٠ سنة بسنة يا شيخنا
اترك تعليقاً