أوضح المستشار القانوني الدكتور حمود الناجم أن المتضررين من الأمطار والسيول سيعوضون بنفس آلية التعويض عما حدث عام 2009.

وقال “الناجم” لقناة الإخبارية أن آلية التعويض يجب التفريق فيها بين المتضرر إذا كان لديه تأمين شامل هنا سيكون التقدير مباشرة إلى شركة التأمين باعتبار أن التأمين الشامل يتضمن الأضرار الناتجة عن الأمطار والسيول والفيضانات.

وأضاف أن في حال تأمين ضد الغير أو لا يوجد تأمين يتم التوجه للجنة فهي التي تحصر وتقدر الضرر الحاصل لافتاً إلى أنه ليس تعويضاً ولكن مساعدة من الدولة.