روت مواطنة أنها تفاجأت بأن ابنتها مدمنة للمخدرات، في الوقت الذي لم يطرأ على بالها ولا بنسبة 1% بأن ابنتها متعاطية.

وقالت الأم: “في يوم جاها تعب، اكتشفت بعدين أنها كانت متعاطية جرعة زائدة”، مشيرة إلى أنها حين علمت بالأمر قامت بتعنيفها وضربها.

ومن جانبه أكد الدكتور سامي الحمود المشرف العام على مركز رشد التخصصي لعلاج الإدمان، أن التصرفات السلبية من الأسرة تزيد المشكلة ولا تحلها،قائلا: “لا يمكن العنف والتسلط والحرمان والقسوة لمريض الإدمان”.