مشاهد تهور الشباب باتت أمر منتشر في الآونة الأخيرة، فكل واحد يحاول أن يستعرض مدى جرأته وشجاعته، ولكن ما لا يعرفه هؤلاء أن الشجاعة ليست أن نُلقي بأنفسنا إلى التهلكة.
ففي مشهد يحبس الأنفاس يظهر شاب وهو يرقص على سيارته، وأثناء قدوم سيارة نقل ثقيل، يقوم بالقفز أمامها على الفور، لينجو منها في آخر لحظة، ليكتب له عمر جديد.
مشهد يجعلنا نتساءل أي فائدة ستعود على هذا الشاب بذلك الفعل الطائش؟ وإذا مات الفتى يطلب أهله فدية.
التعليقات
الله يحطها في وجهك من هنا الى حفر الباطن.
ويسلط عليك من يحطك تحت رجله في الصباح والمساء مثلما كنت راح تتسبب في هلاك ارواح برئية بسبب خستك.
لا حول ولا قوة إلا بالله **
لازم يطلع واحد دلخ ويهايط **
يجب مغاقبته حتى يترك الهياط ويكون عبره لغيره
الشجاعة ان نراك ونرى أمثالك في صروح العلم والمعرفة تبني مستقبلك وتنفع بلدك وتكون قدوة أو نراك ونرى أمثالك في الوغى تذودون عن حدود بلادكم بكل فخر وشجاعة او نراكم في منابر التقوى والصلاح…اردت ان أقول التجنيد الوطني أصبح مطلوب لما فيه من خير للبلاد والعباد
فسقه الله يهديه
لاحول ولاقوة الابالله
اترك تعليقاً