أثارت ردود أفعال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، ووزير الدفاع لويد أوستن، ومستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان، حين زل لسان الرئيس الأميركي جدلا واسعا

ووقع الرئيس الأمريكي في زلة جديدة حيث قال إن نائبته “ترامب” بدلا من كامالا هاريس؛ فمن المسؤولين من أغمض عينيه، وآخر كاد يبكي.

و أشار بايدن لنائبته هاريس باسم منافسه الرئيس دونالد “ترامب”.

‎ورداً على سؤال عما إذا كان بإمكان هاريس التغلب على دونالد ترامب إذا قرر الرئيس الديمقراطي عدم الترشح مجدداً، قال بايدن “لم أكن لأختار نائبة الرئيس ترامب لتكون نائبة للرئيس إذا لم أكن أعتقد منذ البداية أنها مؤهلة لتكون رئيسة.. لهذا السبب اخترتُها”.

‎وقال بايدن أنه أجرى فحوصات عصبية مكثفة في الآونة الأخيرة، وأنه لا يمانع إجراء فحوصات أخرى إذا طلب منه أطباؤه ذلك.

‎وكان هذا أول مؤتمر صحافي يعقده بايدن منذ مناظرته الكارثية ضد ترامب، وهو حدث قد يحدد مصير ترشّحه للرئاسة.