بسم الله الرحمن الرحيم

الصراحة ، راحة :

السيدة : أمريكا لازالت متمسكة بفكرها الديكتاتوري و هو الوصاية على دول العرب
بينما تقهقرت أمام حركة طالبان و جرت أذيال الهزيمة لواشنطن لتصحو يوم الغد على ذكرى أحداث : 11/ 9 / ٢٠٠١م ???
آن للدول العربية أن تستغل فرصة ضعف السيدة : أمريكا و تتخلص من وصايتها الهدامة، وذلك ببناء تحالفات مع القوى العظمى الصاعدة: روسيا و الصين ، بما يخدم المصالح العربية
بعيدآ عن الوصاية والديكتاتورية اليهودية.
أما الأفضل من ذلك و هو الحق : تشكيل
تحالف عربي أسوة بالقوى العظمى ؛
كي نرتقي لمصاف السيادة العالمية.
ختاما، تشتت العرب هو الذي جعل أطماع
كلاب بني صهيون يسيل لعابها للظفر بثرواتها و عملية حلب الضرع القاسية? لدرجة النزيف المتواصل، وبالتالي ضياع خزينة الشعب و ما يتبعه من فقر و غلاء و بطالة و كذلك إنعدام للأمن الوطني.
أما عملية التباهي بأعداد الدول العربية و القمَم المنعقدة بشكل دائم داخل القاعات الفخمة فهذا وجوده من عدمه سيان.

مع * وافر * المحبة.

وزارة الخارجية الأميركية

واشنطن تدعو دولا عربية أخرى للتطبيع مع إسرائيل

أخر الأخبار

العروبة يفوز على الفتح والتعادل يخيم على لقاء القادسية والأخدود

الفن والحقيقة

أحمد شراحيلي يقترب من إنهاء برنامجه التأهيلي

نجم الزبرة

الهلال يتلقى مفاجأة سارة بشأن نجمه قبل الكلاسيكو