تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي” تويتر” مقاطع فيديو وصور توثق وفاء أزواج ” سعوديين” لزوجاتهم على الرغم من مرور سنوات طويلة على الزواج وأيضا تغيب الموت لبعض الزوجات .
وظهر فى مقطع فيديو انتشر بشكل كبير على ” تويتر ” مسناً سعودياً لم يجد طريقة مثلى للاحتفال بمرور 59 عاماً على زواجه سوى تقديم هدية خاصة لزوجته، حيث ظهر فيه الرجل وهو يلقي على زوجته خطاباً، قال فيه: “بمناسبة مرور 59 سنة على زواجنا أقدم حبي وتقديري قبل هديتي إلى زوجتي الغالية الحنون الودود الولود”.وغلبته الدموع أثناء الخطاب.
كما تداول رواد ” تويتر” صورة لمسن يبكي على قبر زوجته. وقالفهد دخل الله السرحاني صحة الصورة المتداولة لوالده وهو يقبل قبر زوجته بضاحية قارا بمنطقة الجوف لافتا إلى أن العشرة بينهما بدأت في حياة مليئة بالصعوبات منذ القدم، إذ كانت المرافق له في أعماله عندما كان يعمل عسكريا في الجيش السعودي، داخل وخارج المملكة”.
وفى ذات السياق قال المشرف على مقبرة حواء بجدة أحمد جوري أن هناك مواقف مؤثرة لوفاء الرجل للمرأة بعد وفاتها، ومنها قصة الرجل السبعيني الذي تعود أن يزور زوجته كل يوم اثنين حتى أصبح معروفا لدى عمال المقبرة لدينا هنا، فإذا وصل إلى المقبرة للزيارة يأخذ بيده أحد العمال ويقوم بإيصاله إلى قبر زوجته لأنه لا يستطيع المشي بسهولة، ويظل الرجل بجانب قبر زوجته فترة تصل إلى ساعة يقضيها بين بكاء ودعاء.
التعليقات
هذا كان في زمن الطيبين .. الأخلاص الوفاء ..
.
واللحين وين الأخلاص وين الوفاْء ؟!!!!
.
تغير كل شي وراح ياعيني وراحو الطيبين .. وهان الطيب واهل الطيب وحتى قلوبهم هانت !!!!
الوفاء طبع. وطبيعه تربو عليها وعشوا بها
انصحك بشايب ^_^ وخلي من له المفاتن تهب فيه وين ماراح ههههههههههه
نصيحة للأزواج ..
أيها الزوج ..
أيتها الزوجه .. عاملوا أزواجكم وكأنهم أطفال كبار ..
دللوهم .. أشعروهم بالحب والعطف والحنان .. قدموا لهم الهدايا .. ولو بسيطه ..
وستجنون ثمار هذه المعامله إن شاء الله بما يسركم ,
إحرصوا على متابعة الدورات الأسريه .. وخصوصا في الإنترنت .. وما أكثرها ,
ثقفوا أنفسكم عن المشاكل الأسريه , بقراءة مقالات لمتخصصين فيها .. مثل الدكتوره الفاضله :
( ناعمه الهاشمي ) وغيرها ,
أقترح على صحيفتنا الموقره ( صدى ) أن تنقل هذه الدورات من اليوتيوب إلى الجريده على شكل مقالات ليطلع عليها أكبر عدد من القراء .
عليه افضل الصلاة والسلام..
الوفاء والصدق من صفات المسلمين اللي فيهم خير
والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم اوصى بذالك
وقال خيركم خيركم لاهله
أول في حياة ابوننا وشيبننا الكبار كانت المراءة خادمه لهم وتلبي أحتياجتهم على صعب الحياه وهي المطيعه وهو الأمر الناهي وتعيش معه الحلو والمر بدون تضجر أو تأفف
أما في قتنا الحالي فنعكس الوضع صار المطيع الزوج والأمر الناهي الزوجه على رغم توفر رغد العيش وما يصدق أنها تفارقه
صارت هالصفه غريبة بهالوقت ،،
زمان حياتهم كلها حلوه ببساطتها ،،
الشياب مغروس فيهم الوفاء من صغرهم .وتربيتهم على الدين ..وكذلك الحياه المعيشيه البسيطه ..
ليش أغلبهم شياب ؟؟؟؟
اترك تعليقاً