أقدمت مواطنة في العقد الرابع من العمر ، على قتل ابنتها عقب اكتشافها فقدانها عذريتها نتيجة علاقات جنسية جمعتها مع بعض الشباب.
وبدأت الواقعة بعد أن شكّت الأم في سلوك ابنتها وكثرة خروجها من المنزل دون سبب واضح، لتقرر اصطحاب الفتاة إلى أحد الأطباء للاطمئنان عليها والتأكد من احتفاظها بغشاء بكارتها.
علي الفور قامت قوات الامن المصرية من أعتقالها وخلال التحقيقات التي اجرتها معها النياة العامة بأسيوط اعترفت الأم ،أنها قتلت ابنتها عمدًا قائلة ، قتلتها خنقًا عقب الوصول إلى المنزل بعد العودة من عند الطبيب ، مؤكده ، أن ابنتها لم يتجاوز عمرها 16 عامًا عند وفاتها، وقد تم إخطار رجال الشرطة بالواقعة لينتقل رجال الأمن للمعاينة واتخاذ الإجراءات القانونية.
وأوضحت الأم أنها غير نادمة على جريمتها تجاه ابنتها، قائلة: لم يعد هناك شيء بعد الشرف وعملت في أكثر مهنة لأحافظ عليها من الإهانة إلا أن ما فعلته بعد كل ذلك يستحق قتلها.
التعليقات
هي ارتكبت اثم عظيم بقتلها لبنتها وراح تدخل نار جهنم لو انها ذكيه كان سترت ابنتها بتزويجها لشاب ألي افقدها عذريتها وسترت على بنتها ودخلت في رحمه الله اما الأن للااسف هي خارج رحمه الله تبارك وتعالى اسمه .نسأل الله الثبات والصبر والله المستعان
ليش اللوم على الام والاب وين مسئوليته
والله انتي سببها من البدايه خليتيها تطلع وترجع براحتها بلا حسيب ولا رقيب الحمد لله الذي عافانا ?
سبحان الله يعني خروج واختلاط وسهر بس فظ البكارة لا …. كل الطرق تؤدي الى روما.
اللهم لا شماته
واحفطنا ياخير الحافظين ..
كل شي لاراح يمكن يرجع مره ثانية ينوووولي..
الا الشرف…لاراح….مستحييييل يرجع..
عمرها16سنة وتطلع مع الشباب وتاااااكله كله بعد
هذا أذا ماهم بالسرى والطوابير…
اللوم الأول والأخير يقع على الأم لأن هذي تربيتها
وهي سمحت لها بالخروج والغياب لساعات عن المنزل…
فمن الأفضل قتل البنت وأمها
هذا أنسب حل?
اللهم لا شماته
للهم استرنا بسترك
اللهم استرنا بسترك
وستر ع جميع اخواننا
واخواتنا المسلمين والسلمات
يارب العالمين
يارب لطفك
كيف طاوعها قلب الام
لو رجعتيها لطريق الصواب وخليتيها تعرف ربها وتقرب منة و تتوب
مو احسن ماتموت وهي على المعصية الله لايبلانا
اترك تعليقاً