أدرك الأسد، بعد الهجوم بصواريخ توماهوك الأميركية، أنَّ حياته قد تكون مهددة بالخطر من قبل الأميركيين، في الوقت الذي بدأ فيه المدعون العموميون في أوروبا بمصادرة ما قيمته عشرات ملايين الجنيهات من ممتلكات عمه رفعت الأسد.
وكان الأسد يشعر بالأمان في حربه، تحت حماية موسكو وطهران و ” حزب الله ” ، ثم جاءت ضربة الرئيس ترامب، التي لم تكن مجرد عقاب وإنما جاءت تحذيراً للأسد من أنَّ أية هجمة قادمة باستخدام الأسلحة الكيميائية سوف تجرُّ عليه مزيداً من التبعات.
لذا، فسوف تتغير حياة الأسد من الآن فصاعداً، للمرة الأولى بعد ست سنين من الصراع، لأنَّ مستشاريه سوف ينصحونه أن يعيش في مخبأ.
سوف يضطر الرئيس السوري، مثله في ذلك مثل أسامة بن لادن، وصدام حسين، وأبي بكر البغدادي، وكل زعيم إرهابي آخر على قائمة اغتيالات الولايات المتحدة، أن يبتعد عن عيون الأقمار الصناعية الأميركية، وأن يعيش تحت الأرض وأن يتجنب استخدام هاتفه النقال.
التعليقات
اتمنى ان الأكل ألي يأكله يغص فيه وينقلب عليه شوك اتمنى ان الله يبتليه بمرض سرطان في رأسه ليتعذب وينهان الكلب الجبان قاتل الاطفال الصغار الضعفاء
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هذا اهبل ولا يدري ايش اللي حاصل طرطور
اطلع طلعة روحك يالجرذي
ان شاء الله ان يومك وهلاكك قرب ايها النعجة فشار حافر الجحش
اترك تعليقاً